رصيد الملك عبدالله الثاني ابن الحسين 11 مليون قلب.
ياسر علاوين العبادي
يستحيل تجميد هذا الرصيد لأنه ليس في الخارج بل هو في الاردن. أردن النهضة يحتاج وزير إعلام يليق بهيبة الملك عبدالله الثاني ورصيده في قلوب الأردنيين.
نيروز نيوز – ياسر العبادي.
أظهرت تقارير علنية للأردنيين بثت على مواقع التواصل الإجتماعي ” في حضرة غياب كيفية التعاطي الإعلامي الرسمي إبتداءا من ” وزير اعلام قيدته مهمته الأساسية ” ناطق رسمي” لظواهر محاولات إغتيال الشخصية والإشاعات التي جاوزت تقديراتها إلى تسريبات والخوف أن تكون ممنهجة”، في رسالتنا كإعلام ثقافي نقول أنه تم الكشف فيها ” التقارير العلنية للأردنيين” والتي تم رصدها من مواقع التواصل التي تعبر بوضوح عن ٱراء الأغلبية الحقيقة من الشعب المؤمن بوطنه وقيادته ، كشفت هذه التقارير عن رصيد الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وتبين ان رصيده يبلغ ما يقارب 11 مليون قلب اردني ومقيم ينبض بحب جلالة الملك عبدالله إبن الحسين، كما تم الكشف ايضا انه يستحيل تجميد هذا الرصيد لأنه ليس في سويسرا، بل هو في الاردن، والإجماع عند الأردنيين بقولهم ” الله يحفظ سيدنا أبا الحسين
معكسيدي”. “قد يكون عصرنا هذا شاهدا على أكبر تغيير في تاريخ الإعلام والتواصل، وفي أنماط استهلاك المعلومات، وإنتاجها ونشرها والتفاعل معها. فأنا واثق أن معظمكم يقرأ هذا المقال من على شاشة المحمول. وعند انتهائكم، سيطرح بعضكم آراءه وأفكاره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأتطلع لقراءتها”،
هذا ما كان قد كتبه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، في رسالة بعثها عن كيفية التعامل مع هذه الوسائل الجديدة عندما وصل الأمر حدا قد يتم فيه استخدام مثل هذه الوسائل على غير ما يحمد عقباه، من زيادة الفرقة وبث الضغائن والكراهية وغيرها بعيدة كل البعد عن الأخلاق والقيم الإنسانية والوطنية لنا جميعا وما نصبوا إليه من الاستقرار والأمن والتطور مع حفاظنا على مبادئ سامية بين الناس جميعا.
نعم نحن بأمس الحاجة، إلى وزير إعلام إستثنائي إضافة إلى مهامه الإعتيادية، يقوم برصد أهم الظواهر سياسية أو اقتصادية وإجتماعية كانت ذات التأثير الخطير على الدولة ودراستها بالسرعة الممكنة واتخاذ آليات حلول فورية والرد بالطريقة المثلى وفق سياسة الدولة الأردنية العليا بكل مهنية وحرفية، وبث الرسالة الإعلامية إلى جميع الوسائل التقليدية وتلك المتجددة من اعلام الكتروني بات يشكل خطراً إذا ما كانت هناك قدرة على مواكبته بنفس أدواته من سرعة مع موضوعية وحقائق وأدلة دامغة لتصحيح مسار هذه الحرب الشرسة التي باتت تستهدف الكل بدون إستثناء، وضرورة استحداث مركز إعلامي موحد يرصد جميع الاخبار ويبث من مصدر موثوق كرسالة إعلامية تعتبر مرجعية يلجأ إليها محليا وعربيا وعالميا، مع العلم بأنه لدينا من الكفاءات والخبرات من صحفيين وكتاب وإعلاميين، وخلايا مواقع التواصل الاجتماعي الالكترونية، التي لا تعيد نشر اي خبر الا بعد التحقق منه وصحته، ويصبح لدينا صناعة إعلام متكامل متين وقوي، يواكب العصر وأدواته.
فمن خلال صقل الخبرات والمهارات في معرفة التحديات التي واجهت الصحافة بشكل خاص والإعلام بشكل عام، وبحسب طبيعة عملي كإعلامي ثقافي في وزارة الثقافة لعدة سنوات، قمت بالتغطية لجميع الفعاليات الثقافية في العاصمة ومديريات الثقافة بالمحافظات، واخرها مهرجان جرش 35 للثقافة والفنون، رمزية سيادة الدولة الأردنية وكانت التغطية الإعلامية بمهنية رفيعة المستوى، في التعاطي مع المعلومة الصحيحة ونقل الخبر الموثق بالكلمة والصورة والفيديوهات والتعاون مع زملاء خبراء في التقنيات التلفزيونية لعمل مواد إخبارية إبداعية أبرزت اهم ملامح الفرح والامل وتسليط الضوء على المنجزات الثقافية المحلية الوطنية وتمازجها مع ضيوف الأردن من العرب والاجانب بصورة تليق بوطن قيادته هاشمية،
أستطيع أن أقول بأنه، من خلال إستطلاع واسع لمختلف شرائح المجتمع الأردني ومن تنوع أطيافه بلد شتى الأصول والمنابت الذين يعيشون في وطن يضرب أروع الأمثلة في العيش المشترك في ظل قيادة هاشمية في عهد الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الذي يتغنى به الجميع كملك القلوب بأخلاقياته رفيعة المستوى ومهنيته العالية الحصيفة في قيادة وطن آمن وسط بلدان شهدتها عواصف وأزمات وحروب هزت كياناتها وبقي الأردن عصيا على محاولات عديدة لزعزعة إستقراره، هذا البلد الذي يربض مكانيا في قلب رقعة العالم، وزمانيا في فوضوية عارمة في سرعة تغييرات مراكز القوى وتطور تقنيات العصر وخطورتها على كل الكيانات والأنظمة بلا أستثناء. يذكر أنه تم الكشف مؤخرا عن رصيد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وتبين ان رصيده يبلغ ما يقارب 11 مليون قلب اردني ومقيم ينبض بحب الملك وولي عهده الامين والهاشميين، كما تم الكشف ايضا انه يستحيل تجميد هذا الرصيد لأنه ليس في سويسرا، بل هو في الاردن، والإجماع عند الأردنيين بقولهم ” الله يحفظ سيدنا أبا الحسين معكسيدي”.